من فضائل القرأن الكريم

ﻣﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﻲ ﺃﺧﻄﺮ ﺣﺪﺙ ينتظرنا ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ .
ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﻧﺪﺭﻙ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ، ﻣﺘﻰ ﻭﻛﻴﻒ ﻭﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ؟
ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﺮﺟﻊ، ﻳﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﻧﺰﻫﺔ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺕ ﻓﻼ ﻋﻮﺩﺓ.
ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻟﻤﻦ ﻳﺤﺮﺹ على ﺃﻥ ﻻ ﻳﻈﻠﻢ ﺃﺣﺪﺍً،
ﻭﻻ يكره ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻ ﻳﺠﺮﺡ ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻮﻕ ﺃﺣﺪ .
ﻓﻜﻠﻨﺎ ﺭﺍﺣﻠﻮﻥ عن ظهر هذي الدنيا.
○ ركب شخص سيارة
أجرة فوجد السائق
مشغل القرآن
فسألـه : هل مات أحد
فقـال : نعم ماتت قلوبنا عن ذكر الله .
عبارة مؤلمة تأملوها
المسجون في السجن
يطلب مصحفاً يؤنس
وحدته..
والمريض في المستشفى
يطلب [ مصحفاً ]
لـيشفى الله مرضه ..
والميت يتمنى [ مصحفاً ]
لیرفع به درجاته ..
ونحن !!
لسنا مساجين ،
ولا مرضى ، و لا
موتى ، حتى نطلبه .. !
إنه بين أيدينا وأمام
أعيننا فهل سننتظر
حتى يصيبنا أمر ما
فنفزع له ..؟!
ربيع القلوب وساتر
العيوب وحامي النفوس
والصاحب بالقبور
والشافع يوم العبور
‏​ …. ​​‏​‏​‏القرآن الكريم…..
رساله تستحق النشر ??

x

‎قد يُعجبك أيضاً

قنا في عيد الصحه الثالث