دهون الحيوانات …..
الى الزملاء اساتذه الباطنه والقلب والزملاء استشارى الصحه العامه والتغذيه …ما رأيكم فى هذا الكلام
كذبوا علينا وقالوا إنها ضارة .. لشحوم المواشي (الغنم والإبل والبقر) فوائد مُغيّبه عنا قصداً لا يمكن حصرها … حرمونا من فيتامينات (K/E/D/A) سنوات عدة
{وَعَلَى الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلاَّ مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وِإِنَّا لَصَادِقُونَ}
لقد حرم الله عز وجل شحوم المواشي على اليهود عقوبة لهم !!! والسؤال المهم
وما هو الخير العظيم الموجود فيها حتى يصبح تحريمها على اليهود عقوبة ربانيةعلى كفرهم ؟؟؟
وهل صحيح ماهو مشاع منذ سنين طويلة الي أن اصبح الأمر المتعارف عليه بين الناس أن الشحوم مسؤولة تماماً عن زيادة الكولسترول في جسم الإنسان بل وأنها السبب الرئيسي فيه ؟
في مؤتمر عالمي لأمراض للقلب بمحافظة الإحساء بالمملكة العربية السعودية نظمه مركز الأمير سلطان ففجّر قنبلة مدوية البروفيسور الأمريكي بول روش رئيس المعهد الأمريكي لأبحاث التوتر العصبي بواشنطن مفاجأة من العيار الثقيل جدا”
حين أعلن أن الكولسترول هو أكبر خدعة قام بها اليهود في السنين الماضية .
ولكن الحقيقة هي أن الطعام الدسم بشحوم الأغنام والإبل وتناول دهون الأبقار سمن البقر هو من يقوم بإخراج جميع السموم من جسم الإنسان بإذن الله تعالى وإعطاء الليونة والمرونة للشرايين والجلد وتغذية الكبد والأمعاء وكافة الأجهزة بالجسم والدفع بالطاقة لأعلى مستوياتها …
والشحم الغنمي و البقري برئ من كوليسترول الدم و الإصابة بالنوبات القلبية
والمتهم الحقيقي في ذلك :
▪︎الزيوت المهدرجة بجميع أنواعها مثل دوار الشمس والذرة والسمن الصناعي من المارجرين وأنواع الزبدة وغيرها
وقال إنها الدعايات المضللة والخطط القذرة الممنهجة واللأخلاقية للشركات الغربية بدءاً من شركات “صناعة الزيوت المهدرجه” التي تباع على الأرفف لتتعطل أجسام البشرية وتصاب الوظائف الحيوية من قلب ودم وأوردة وشرايين لتفتك بالكبار والأطفال الابرياء
▪︎ شركات الأجهزة الطبية لتسويق أجهزة فحص الدم …ثم شركات العقاقير بما يسمى الأدوية الخافضة ثم شركات الأغذية الخاصة بصناعة الأطعمة قليلة الدسم …
ثم شركات الأجهزة الرياضية …
وانتهاءاً بشركات الدايت نوتريشن
(مراكز التخسيس إجمالا” )
والدافع المشترك والهدف الحقير لكل هذه الشركات هو الربح المادي والأضرار بالمسلمين والدول المستهدفة 56 دولة إسلامية بشكل أكثر تركيزاً من باقي الدول !!!
وأضاف بأن العلماء القادرين على رفع أصواتهم لكشف هذا الخداع سيكونون عرضة لخسارة الدعم لأبحاثهم …
"