رسالة لكل طبيب

بقلم ا. د. محمد احمد عمر

قال الإمام الشافعي – رحمة الله تعالى –
“لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب وإنما العلم علمان : علم الدين وعلم الدنيا. فالعلم الذي للدين هو الفقه والعلم الذي للدنيا هو الطب “

أخى الطبيب أشعر بالشرف لعلاج مرضاك وأسعى لطلب العلم والإجتهاد في ذلك لتحقيق هذه الغاية.

شكرا لكل طبيب وممرض ومسعف وادارى طبى يقف فى الصفوف الأولى: شكرا لهم على سهرهم وتعبهم وجهدهم وبذلهم دون انتظار الشكر أو الثناء.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

الشغف

قد يكون فقدان الشغف في الحياة أمرًا محبطًا، ولكن من المهم أن ...