الثلاثاء 15 يونيو 2021ADالتعليقات على Jobs to be Done مغلقة167 زيارة
ماكدونالدز حاولت مرة تزود مبيعات “الميلك شيك” بتاعها وعملت شغلها زي الورق ما بيقول، عملت مقابلات مع العملاء تسألهم عن إيه اللي ممكن يشجعهم يشتروا زيادة. هل يزودوا الشوكولاته، يعملوا منتج السكر فيه قليل، يخلوه خفيف أكتر، تقيل أكتر، يعملوه صحي. المهم كل اللي جمعوه من معلومات لم ينجح في زيادة المبيعات.
فطلبوا من Harvard Business School يساعدوهم، وهنا طلعت نظرية جديدة في التسويق. هارفارد كانت وقتها بتطور نظرية اسمها Jobs to be Done. النظرية دي كانت بتبص للمنتج على أنه بيؤدي وظيفة معينة للعميل، والوظيفة دي ممكن تكون مختلفة تماما عن رؤيتك وانت بتطور المنتج. ولو قدرت تفهم الوظيفة دي هتفرق معاك في كل حاجة.
المهم هارفارد عملت دراسة الأول عن أوقات الشراء، واكتشفوا أن عينة كبيرة من مبيعات الميلك شيك بتكون في الصباح الباكر جدا. وسألوا العملاء “انت ليه بتشتري الميلك شيك دلوقتي تحديدا”، فالعملاء قالوا لهم أن مشوار الشغل طويل وممل جدا، ومحتاجين حاجة تسليهم على الطريق وتشبعهم لحد ما يفطروا، وسهل يمسكوها وهم بيقودوا السيارة. وكان السؤال التاني، طب لو ما اشتريتش ميلك شيك ممكن تشتري إيه؟ فكانت الإجابات تتراوح بين سندوتشات (بس صعبة والواحد سايق) أو دونات (ودا ممكن يبهدل الدنيا واوصل الشغل ببقع شوكولاته) أو شوكولاته سنيكرز مثلا (بس بتخلص بسرعة) أو قهوة مثلا.
فلما ماكدونالدز فهمت الناس بيشتروا المنتج ليه، فهمت ازاي ممكن تزود مبيعاته. ازاي ممكن تخليه أكبر جدا بحيث ياخد معاك الخط كله، وازاي ممكن تعمل تنفيذ الطلب والدفع أسرع عشان ما تتعطلش، وازاي تزود فيه كام قطعة فاكهة يغيروا روتين السواقة اليومي وانت بتمضغهم. وفعلا زادت المبيعات جدا. ودا ممكن يفهمك برضه ليه كوب القهوة على الطريق بيكون كبير لدرجة مهولة لأنه هدفه يسليك على الطريق مش مجرد فنجان لذيذ.
ديه كانت نظرية “Jobs to be Done” لصاحبها clayton christensen واحد من أشهر علماء الاقتصاد على مدار التاريخ، وصاحب نظرية Disruption Technology اللي أهلته ليحوز لقب الاقتصادي الأكثر تأثيرا في العالم. عايش الأيام دي مع محاضراته اللي تستحق تشوفها فعلا أكتر من مرة. هابقى أتابعكم كده بكام حاجة ?
الأحد 23 مايو 2021ADالتعليقات على نصائح دوائية هامة جدا مغلقة25 زيارة
حاجات لو الدكتور ماقلهاش للمريض وهو بيكتب الدواء هيعرضه لاعراض جانبيه صعبه ( الجزء الأول )
1- لو كتبله ادويه فيها #سلفا وماقلوش اشرب ميه كتير اثناء فترة العلاج لان مركبات السلفا بتتركز في الكلي وممكن تسبب التهاب كلوي وحصوات
2- لو كتبله مضاد حيوي من مجموعة #سيبروفلوكساسين ونسي يحذره من الخروج والتعرض للشمس اثناء الظهيره لان اثناء فترة العلاج بالادويه دي بيكون المريض عنده حساسيه لضوء الشمس وممكن تسببه حروق الوجه والجلد وتؤذي العين
3-لو كتبله مضاد حيوي اسمه #زيثروكان او #زيسروسين او مجموعة الماكروليد ونسي يقوله تاخدها بعد الاكل بساعتين لانه لو اخدها بعد الاكل مباشرة هيفسد مفعولها
4- لو كتب لابنك مضاد حيوي زي #هاي_بيوتك او #اوجمنتين شراب او اي حاجه بنفس تركيبتهم ونسي يقولك احفظه في التلاجه مباشرة بعد الحل لانك لو نسيت بره التلاجه هيبوظ عالطول ولازم ترميه اول مالونه يتحول من الابيض للاصفر الغامق
5- لو كتبلك اقراص #مضاده_للالتهابات بيكتبها كتير اطباء الاسنان والعظام وتخصصات اخري اسمها الفنترن أو أمبيزيم ونسي يقولك تاخدها قبل الاكل بساعه او بعد الاكل بساعتين لان اقل من كده مش هتستفيد منها نهائيا لانها اذا اتاخدت مع الاكل هتحلل البروتينات اللي في الاكل بدل من البروتينات المسببه للورم فلازم تكون المعده الخاليه
6-لو الدكتور او الصيدلي أعطاكي حاجه #مسكنه_للالم والصداع من مجموعة ديكلوفيناك زي كتافلام او مجموعة كيتوبروفين زي باي الكوفان ونسي أنك بترضعي ‘وخصوصا لو طفل حديث الولاده لان الادويه دي هتسبب لابنك ارتجاع وحرقان ومغص وانتفاخ وهايفضل يعيط كل ما ترضعيه وهتدوخي عشان تعرفي ايه السبب وانتي السبب
7- لو كتبلك دواء مسكن #بروفين ونسي يسالك هل بتاخد اي نوع اسبرين للسيوله ام لا لان البروفين بيلغي تأثير الاسبرين فلو كنت مريض بالقلب او الضغط ومحتاج تاثير الاسبرين ما تاخدش معاه بروفين في نفس الوقت
الثلاثاء 27 أبريل 2021ADالتعليقات على رساله هامه مغلقة38 زيارة
بقلم. د. عماد حمدي استشاري الحميات
رحم الله الأطباء الأربعة الشبان من أبنائي و تلاميذي المسيحيين و المسلمين من أبناء مصر الطيبة.و رحم الله أخي الدكتور هاني عاشور مدرس أمراض النساء بطب سوهاج..تلك البراعم المزهرة التي مرت مرورا كريما و سريعا علي هذه الحياة، أتذكر وجوههم البريئة عندما كانوا طلابا، و تشهد سيرتهم العطرة أنهم أدوا الأمانة حق الأداء و جادوا بأرواحهم و أنفسهم كراما مخلصين، و لا زال الوباء يحصد أجمل من فينا….و رحم الله الآباء و الأمهات الذين سبقوا علي درب الشهداء في هذه الجائحة غير المسبوقة. و خالص الدعاء بالشفاء لأستاذنا الحبيب البروف أحمد بغدادي، يا رب تصله كلماتي و دعواتي و يلبسه ربي ثوب العافية عاجلا غير آجل إن شاء الله… و أسأل الله العظيم أن يمن بالشفاء علي جميع المرضي و أهليهم. أرجو نسخ هذا البوست علي صفحة كل واحد منكم و علي الواتساب و أرجو عمل شير لأهمية ما فيه لإنقاذ حياة مرضي الوباء في ضوء بحوث نشرناها مما علمني ربي….و الكلام لن يعجب الكثيرين و سوف تكثر البلاغات و يحذف البوست كما حدث سابقا… ساعدوني نوصل المعلومة للجميع مرضي و أطباء…و الله ممكن ننقذ آلاف المرضي بإذن الله… بلدي سوهاج أصبحت موبوءة إلي الحد الذي تزداد فيه الوفاة بين الأطباء فما بالنا بعامة الناس؟؟ الفيروس شرس لم يتوقف عند كبار السن بل أصبح يفتك بالشباب. و لا حول و لا قوة إلا بالله. و عدد الشهداء قابل للزيادة المضطردة…. يتدهور المرضي من مختلف الأعمار بسرعة بما يفوق طاقة المستشفيات، و تزداد الأعباء علي الأطباء المعالجين الذين لم يعرفوا التقصير أبدا، و تزداد الحاجة للأكسجين، و الوفيات في ازدياد بما يعكس أن العلاجات تحتاج إضافة لتقوية مفعولها. و السيناريو مؤلم و متكرر مع الجميع…إصابة بالفيروس و كحة أو سخونة و نقص أكسجين و دخول عناية ثم الوفاة….. في اليابان عندما كانت نتائج البحث لا تعجب الأستاذ الياباني، كنت أقول له سوف أعيد الشغل لتتحسن النتائج. كان يرفض و يقول اجلس مع نفسك و اعرف أولا أين المشكلة. لو أعدت الشغل سوف ينتج نفس الخطأ. لابد أولا أن نكتشف أين الخطأ؟؟؟؟ إذن أين المشكلة؟؟؟؟ المشكلة في تكرار الوفيات رغم جهود زملائي و أبنائي الأطباء هي حاجات كتير أهمها: • مفيش عندنا دواء مضاد لفيروس كورونا يقضي علي الفيروس و يمنع تكاثره. • مفيش عندنا دواء يزيد عدد و نسبة الخلايا الليمفاوية (التي تقل جدا مع تدهور مرضي كوفيد-19). • مفيش عندنا دواء يمنع و يضاد عاصفة السايتوكينات و يمنع المواد الالتهابية مثل عامل التنكرز ألفا و إنترلوكين-6. • مفيش عندنا أدوية مضادات أكسدة تمنع الضرر التأكسدي القاتل لخلايا الجسم بفعل الفيروس. دواء ديكساميثازون رغم أنه مضاد التهاب كويس إلا أنه يقلل عدد الخلايا الليمفاوية فتزداد شراسة الفيروس علي المريض. لو استمرينا بنفس علاجاتنا الحالية فقط دون إضافة سوف نعيد إنتاج زيادة في الوفيات و تدهور المرضي. طب إيه العلاج؟؟؟ للمرة المليون أكرر لأحبابي المرضي و زملائي الأطباء خصوصا أطباء العناية المركزة: لازم نضيف للعلاجات الحالية وصفة المكمل الغذائي من النباتات الطبية (الطب النبوي)، لأنها تحتوي مواد دوائية تقضي علي الفيروس (حوالي 20 مادة دوائية) و تزيد الخلايا الليمفاويةو تضاد عاصفة السايتوكينات…و هي وصفة طبيعية و بدون أعراض جانبية … *يا دكاترة العزل و العناية، لو جاكم مريض كورونا أو أي مريض عنده أي أعراض اعتبره كورونا و أعطه أدويتك المعتادة و عليها 5 ملاعق يوميا من وصفة المكمل الغذائي لمدة أسبوعين. و أنت يا دكتور خد ملعقتين كبيرتين يوميا علي طول طالما فيه وباء. *يا أبنائي و زملائي دكاترة العزل و العناية، لو المريض مش قادر ياخد الوصفة أو طعمها مش عاجبه أو المريض علي سيباب أو تنفس صناعي و مستحيل يقدر يأخذها، يبقي فضلا و كرما لو تركب له أنبوب تغذية فورا عبر الأنف (أنبوب رايل)، و بسرعة خذ 3 ملاعق كبيرة من الوصفة و يذوبوا في 500-700 مل ماء و أعطهم له في الرايل صباحا و مثلها مساء لمدة أسبوعين. أقسم بالله و الله العظيم مريضك سوف يتحسن و يشفي إن شاء الله بنهاية أول أسبوع، و عندنا حالات شفيت بفضل الله. *الحالة التي شفيت كانت لمريض عناية متدهور جدا و محجوز علي تنفس صناعي و كان فعلا علي أكسجين 100% و يئسوا من شفائه و أعطوه الدواء و المكمل الغذائي عبر الرايل، و شفي لفضل الله بعد أيام…و ده مراسلة الواتساب من أهل المريض لي أرفقها لكم هنا… *يا أهل كل مريض كورونا، لو سمحتوا ارفعوا الحرج عن دكاترة العزل و العناية و جهزوا وصفة المكمل الغذائي في بيوتكم و اطلبوا من الدكاترة يركبوا أنبوب رايل لمرضاكم و يعطوهم الوصفة 3 ملاعق كبيرة يذوبوا في 500-700 مل ماء و تعطي للمريض في الرايل صباحا و مثلها مساء لمدة أسبوعين. قولوا للدكاترة أن هذه رغبة أهل المريض و وقعوا لهم علي إقرار بذلك، و مفيش داعي نعيد إنتاج الحزن علي وفاة الأحبة و الأقارب. *الأدوية التي يصفها الطبيب المتخصص والأكسجين (عند الضرورة) و وصفة المكمل الغذائي من الطب النبوي هامة جدا و شفت بفضل الله عشرات المرضي. وصفة المكمل الغذائي تعطي بالفم و تعطي بالاستنشاق قدر الإمكان في حالات صعوبة التنفس. و لو فيه كحة او صعوبة تنفس نضع ملعقة كبيرة من الوصفة على كأس مياة و نذوبه ثم نضع منه ٢ مل منه في جهاز بخار. الاستنشاق إما بجهاز البخار أو من خلال ماء يغلي في حلة أو كنكة مغطاة مع فتحة صغيرة لخروج البخار). و الاستنشاق ربع ساعه 5 مرات يوميا و نتايجه ممتازة. مخلوط مكونات المكمل الغذائي من الطب النبوي… ٤ ملاعق معدنية كبيرة حبة البركة مطحونة ٢ ملعقة معدنية كبيرة بابونج مطحون ٢ ملعقة معدنية كبيرة شمر مطحون ١ ملعقةمعدنية كبيرة قسط هندي مطحون ١ ملعقة معدنية صغيره سنا مكي مطحون… يتم خلطها جيدا….. ثم يضاف لها نصف كجم عسل نحل طبيعي و تكون الجرعة الواحدة هي ملعقة معدنية كبيرة 5 مرات يوميا أسبوعين للمريض و مرتان يوميا لمدة أسبوع لمخالطي المريض لمدة أسبوعين و مرة واحدة يومياً للوقاية علي طول و مرتان يوميا لوقاية الأطباء علي طول و يفضل وضع الجرعة الواحدة على كوب ماء دافئ مثل طريقة عمل الشاي الكشري و تعصر عليه ليمونة كاملة أو برتقالة…. اللهم شفاء لا يغادر سقما…
الأثنين 26 أبريل 2021ADالتعليقات على مرض كرون مغلقة48 زيارة
مرض كرون هو التهاب مزمن وغير معدٍ يسبب التهاب بطانة الجهاز الهضمي (من الفم إلى فتحة الشرج)؛ حيث يصيب جدار الأمعاء وأي جزء منه، على الرغم من أن المناطق الأكثر شيوعًا هي الجزء الأخير من الأمعاء الدقيقة أو الأمعاء الغليظة (القولون). مسميات أخرى للمرض: داء كرونز – التهاب الأمعاء – التهاب الأمعاء الناحي. السبب: لا يزال السبب الدقيق لمرض كرون مجهولاً؛ حيث كان في السابق يشتبه في النظام الغذائي والإجهاد؛ لكن هذه العوامل تؤدي إلى تفاقم الأعراض؛ ولكن لا تسبب مرض كرون. كما أن هناك عددًا من العوامل من المحتمل أن تلعب دورًا في تطورها، مثل: الوراثة: حيث إن الجينات الموروثة قد تزيد خطر الإصابة بمرض كرون. الجهاز المناعي: قد يكون بسبب مشكلة في الجهاز المناعي (دفاع الجسم ضد العدوى والمرض) الذي يسبب مهاجمة البكتيريا السليمة في الأمعاء. عوامل الخطورة: العمر: يمكن أن يحدث مرض كرون في أي عمر؛ لكن تم تشخيص معظم المصابين قبل بلوغ 30 عامًا. الوراثة. التدخين. الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (المسكنات). التلوث.
الأعراض: تختلف من شخص لآخر، وتراوح العلامات والأعراض من خفيفة إلى شديدة، وعادة ما تتطور تدريجيًّا؛ لكن في بعض الأحيان تأتي فجأة، دون سابق إنذار، والتي تشمل: آلام في البطن. الإسهال الشديد (أحيانًا مع الدم والمخاط). التعب. ارتفاع درجة حرارة الجسم. فقر الدم. فقدان الشهية والوزن. تقرحات الفم. تأخر أو ضعف النمو في الأطفال. متى تجب رؤية الطبيب: ألم في البطن وظهور دم في البراز. نوبات مستمرة من الإسهال والتي لا تستجيب للأدوية. الحمى غير المبررة تدوم أكثر من يوم أو يومين. فقدان الوزن غير المبرر.
التشخيص: الفحص السريري. التحاليل المخبرية: تحليل الدم، تحليل البراز. اختبارات أخرى: الأشعة السينية مع صبغة الباريوم، التصوير المقطعي، التصوير بالرنين المغناطيسي. منظار القولون مع أخذ عينات من بطانة الأمعاء. المضاعفات: الخراج (تورم مليء بصديد من العدوى) حول الشرج وداخل الجهاز الهضمي. الشقوق الشرجية والناسور الشرجي. قرحة المعدة. الالتهاب في مناطق من الجسم مثل: التهاب في المفاصل والعينين والجلد. جلطات الدم (بما في ذلك تخثر الأوردة العميقة). هشاشة العظام. حصى الكلى والمرارة. انسداد أو تضيق الأمعاء الناسور. سرطان القولون.
العلاج: لا يوجد علاج لمرض كرون؛ لكن تغير نمط الحياة واستخدام بعض الأدوية يقلل العلامات والأعراض ويحد من المضاعفات التي تشمل: مثبطات المناعة. الأدوية المضادة للالتهابات مثل الكورتيزون. قد يحتاج المصاب إلى إجراء عملية جراحية؛ لكن لا يعني ذلك علاج المرض، حيث إن فوائد الجراحة عادة ما تكون مؤقتة.
الوقاية: لا توجد طريقة حتى الآن للوقاية من مرض كرون؛ حيث ما زالت الأبحاث والدراسات قائمة.
إرشادات للمصابين بمرض كرون: الحرص على المتابعة المنتظمة مع الطبيب. أخذ الدواء المقرر والموصوف من قِبَل الطبيب. تجنب التوقف عن أخذ العلاج عند زوال الأعراض. اتباع نمط غذائي صحي لمنع تفاقم الأعراض. شرب الكثير من السوائل لمنع الجفاف. الحرص على ممارسة النشاط البدني بانتظام. الإقلاع عن التدخين الذي يزيد حدوث نوبات المرض. الحد من القلق والتوتر قدر الإمكان. تجنب تناول أي مستحضر من الأعشاب دون اللجوء إلى توصيات الطبيب؛ لمنع تداخلها مع امتصاص الأدوية الموصوفة. الأسئلة الشائعة: هل هناك فرق بينه وبين التهاب القولون التقرحي؟ مرض كرون يمكن أن يؤثر في أي جزء في الجهاز الهضمي في حين يقتصر مرض التهاب القولون التقرحي على منطقة الأمعاء الغليظة (القولون والمستقيم).
هل عدم علاج ارتجاع المعدة يؤدي إلى الإصابة به؟ مرض كرون مرض مناعي ووراثي؛ ولكن ارتجاع المعدة يمكن أن يفاقم الأعراض إذا كان المرض موجودًا.
هل هناك أطعمة ينصح بتجنبها للمصاب؟ يوصي باتباع نظام غذائي منخفض الألياف، مع تجنب الوجبات السريعة والمصنعة.
ما الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة به؟ يمكن أي يحدث في أي عمر؛ لكن غالبًا في الفئة العمرية 15 – 35 سنة، ويحدث بالتساوي في كلا الجنسين.
المفاهيم الخاطئة: مرض كرون لا يمكن التحكم به. الحقيقة: غير صحيح؛ حيث يمكن للأدوية والتدخلات العلاجية الأخرى، بالإضافة إلى تغيير نمط الحياة أن تجعل المريض يعيش حياة طبيعية إلى حد ما. كما أن بعض الحالات تشفى تمامًا. يؤثر مرض كرون في صحة المرأة التي تخطط للحمل. الحقيقة: يجب استشارة الطبيب للتأكد من الحالة الصحية، بالإضافة إلى استشارة الطبيب في حالة استخدام أدوية معينة (مثل دواء ميثوتركسات) المثبط للمرض، سواء للنساء أو الرجال الذين يرغبون في الإنجاب. المنتظمة مع الطبيب.
الأربعاء 21 أبريل 2021ADالتعليقات على أهم الأسئلة الشائعة عن لقاح.كورونا مغلقة130 زيارة
بقلم / د. عماد حمدي استشاري الحميات
س1 – ما أهمية اللقاح؟
يمكن أن يساعد التطعيم باللقاح على حمايتك من الأمراض، حيث يدفع الجسم لمقاومة العدوى وتقوية جهاز المناعة، من خلال تدريب جهاز المناعة على تكوين استجابة مناعية بالأجسام المضادة فى جسمك دون الحاجة للإصابة بكوفيد- 19.
يحميك لقاح كورونا من الإصابة بالفيروس أو حماية المحيطين بك من الإصابة به فى حال التطعيم
س2 ـ كيف تعمل اللقاحات؟ تقلل اللقاحات من مخاطر الإصابة بالمرض حيث تحتوى على أجزاء موهّنة أو معطلة من كائن حى معين (مستضد) تؤدى إلى استجابة مناعية داخل الجسم، وتحتوى اللقاحات الحديثة على المخطط الأولى (الشريط الوراثى) لإنتاج المستضدات.
هذه النسخة الموهّنة لن تسبّب المرض للشخص الذى يتلقى اللقاح، ولكنها ستدفع جهاز المناعة إلى الاستجابة قدر الإمكان.
عند أخذ اللقاح يستجيب الجهاز المناعى بحيث:
يتعرف على الفيروس فور دخوله للجسم.
ينتج الأجسام المضادة (بروتينات ينتجها الجهاز المناعى بشكل طبيعى لمحاربة المرض).
يتذكر المرض وكيفية مكافحته.
س3ـ ما هى لقاحات كوفيد 19 التى وافقت عليها الجهات المختصة وما آلية عملها؟ حاليا، هناك عدة لقاحات خاضعة للتجارب السريرية، وستُصْدِر إدارة الغذاء والدواء ترخيص استخدام طارئ للقاحات كوفيد 19 استنادًا إلى كمية بيانات أقل مما هو مطلوب عادة.
لقاحات الحمض النووى RNA
لقاح شركة مودرنا الأمريكية Moderna
لقاح شركة فايزر بايونتك الالمانية BioNTech
لقاح شركة كيورفاك الالمانية CureVac
تستخدم كل من فايزر/بيوإنتيك وموديرنا الحمض النووى سطح فيروسات كورونا كياناتٌ شوكية الشكل تسمى بروتين S. وتعطى للخلايا تعليمات حول كيفية صنع جزء غير ضار من أحد بروتينات S. بعد التطعيم، تبدأ الخلايا فى صنع أجزاء البروتين وإظهارها على أسطح الخلايا. سيدرك جهازك المناعى أن البروتين دَخيل، وسيبدأ فى بناء استجابة مناعية وصُنع أجسام مضادة.
لقاح فايزر/بيوإنتيك: أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تصريح استخدام طارئ له. وأظهرت البيانات أن مفعول اللقاح يبدأ بعد الجرعة الأولى بفترة وجيزة، وأن نسبة فاعليته 95% بعد سبعة أيام من الجرعة الثانية. وهذا اللقاح للأشخاص بعمر 16 سنة فأكثر. ويتطلب أخذ حقنتين يفصل بينهما 21 يومًا.
لقاح موديرنا: أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تصريح استخدام طارئ له. وقد أظهرَت البيانات أن اللقاح فعال بمعدّل 94.1%. وهذا اللقاح للأشخاص بعمر 18 سنة فأكثر. يتطلب هذا اللقاح حقنتين يفصل بينهما 28 يومًا.
لقاحات فيروسية تقليدية كاملة: لقاح شركة سينوفارم وسينوفاك الصينية Sinovac, Sinopharm
وهى اللقاحات التقليدية المعتادة التى تعتمد على استخدام شكل معطل (ميت) أو ضعيف من فيروس كورونا المستجد نفسه بحيث يصبح الفيروس فى هذه الحالة غير قادر على التسبب فى المرض. لكنه لايزال قادرا على توفير معلومات كافية للجهاز المناعى للجسم ليصنع الاجسام المضادة لفيروس كورونا المستجد.
لقاحات الناقل الفيروسى: لقاح جامعة أكسفورد البريطانية، مع شركة استرا زينكا ولقاح جونسون، ولقاح جامالايا الروسى
وهى لقاحات تستخدم فيروسات اخرى (الفيروسات الغدية مثلا adenovirus) لنقل جينات فيروس كورونا المستجد إلى خلايا جسم الانسان ولتطوير هذا النوع من اللقاحات.. قامت بعض الفرق البحثية بإضافة الجين الخاص ببروتين s إلى الفيروس الغدى حيث يدخل الفيروس إلى خلايا جسم الانسان وينقل لها المعلومات الجينية الخاصة بفيروس كورونا.
س 4 ـ هل يمكن للقاح كوفيد 19 أن ينقل لك الفيروس ويسبب الإصابة بالفيروس بدلا عن الوقاية لاحتوائه على جزء منه؟
غير صحيح حسب الإحصائيات والدراسات المقامة على لقاح كوفيد 19، فإنه تم تأكيد عدم إصابة أى من الأشخاص المستخدمين للقاح فيروس كورونا.
سيستغرق الجسم بضعة أسابيع لتكوين مناعة بعد الحصول على اللقاح؛ لذا من الوارد أن تصاب بالفيروس الذى يسبب كوفيد 19 قبل التطعيم أو بعده مباشرة.
س5 ـ هل هناك آثار جانبية للقاح؟
الأعراض الجانبية المصاحبة للقاح لا تتجاوز ألم فى موضع اللقاح مع احمرار، أو ارتفاع بسيط فى درجة الحرارة.
س6 ـ ما هى الأعراض الجانبية المحتملة للقاح كوفيد19؟
الألم أو الإحمرار أو التورم فى مكان حقن اللقاح
الحُمّى
الإرهاق
الصداع
الألم العضلى
القشعريرة
ألم المفاصل
إذا استمرت الأعراض السابقة أكثر من 3 أيام أو شعرت بأى أعراض أخرى، فاعرض نفسك على طبيب.
س7 ـ كيفية التعامل مع الأعراض الجانبية لتخفيفها؟
تناول الباراسيتامول لتخفيف الصداع وآلام العضلات وارتفاع درجة الحرارة والشعور بالتعب.
وضع كمادات باردة على مكان الحقن لتخفيف الألم والإحمرار والتورم فى مكان الحقن أن وجد.
مراقبة الأعراض الجانبية وعند حدوث ما يثير القلق يجب التواصل مع طبيب متخصص
س8 ـ هل يجب أخذ لقاح كوفيد 19 حتى لو أصبت بالفيروس سابقا؟
إذا أصبتَ سابقًا بكورونا، فانتظر لمدة 90 يومًا كإجراء احترازى من ظهور النتيجة قبل أن تأخذ اللقاح.
من الأفضل لمن أصيبوا سابقًا بكوفيد 19 أن يأخذوا اللقاح المخصص له لأن تكرار العدوى أمر وارد.
س9ـ هل هناك فئات معينة من الناس يجب أن لا يحصلوا على لقاح كورونا؟
لا يتوفر حاليا لقاح كوفيد 19 للأطفال ما دون عمر 16 سنة.
من يعانون حساسية شديدة .
الحامل.
المرضع.
من تخطط للإنجاب خلال الشهرين القادمين.
من أصيب بفيروس كورونا خلال 90 يوما قبل أخذ اللقاح.
س10 ـ ما هى الفئة العمرة التى تأخذ التطعيم؟ 16 سنة وما فوق
س 12ـ هل يمكن للحوامل والمرضعات تلقى لقاح كوفيد 19؟
لا توجد بيانات حول سلامة لقاحات كوفيد 19 للحوامل والمرضعات والأفضل عدم أخذه.
س13 ـ ما هو الإجراء المناسب بعد أخذ اللقاح للمرأة التى ترغب بالحمل؟
الانتظار لمدة لا تقل عن 3 أشهر بعد أخذ الجرعة الثانية.
س14 ـ ما مدى أمان وفاعلية اللقاح؟
يعتبر آمن؛ نظرًا لاجتيازه مراحل اختبار اللقاح بفاعلية وحدوث استجابة مناعية قوية وأجسام مضادة مستمرة.
يتم اختبار أى لقاح مرخص بصرامة عبر مراحل متعددة من التجارب قبل الموافقة عليه للاستخدام، ويتم إعادة تقييمه بانتظام.
الخطوات التى اتخذتها الدولة فى اعتماد اللقاح هى الخطوات الرسمية التى تتبعها (هيئة الدواء المصرية)، حيث تضمن سلامة التصنيع والتوريد ومأمونية اللقاح.
س15 ـ ما هى النصائح قبل أخذ اللقاح؟
إخبار الطبيب عند الشعور بأى حالة مرضية قبل تلقى اللقاح.
إخبار الطبيب التاريخ المرضى بالتفصيل وما إذا كان المريض يعانى من مرض مزمن.
إخبار الطبيب حول حدوث أى رد فعل تحسسى مع أى لقاحات.
س16 ـ ما هى طريق أخذ اللقاح وعدد جرعاته؟ يؤخذ اللقاح عن طريق الحقن بالعضلات حيث تلقى جرعتين من اللقاح بفاصل زمنى يختلف باختلاف نوع اللقاح.
س17 ـ ما هى النصائح بعد أخذ اللقاح؟
مراقبة ظهور الأعراض الجانبية جيدا وتسجيلها فور ظهورها لمدة 7 أيام فور تلقى اللقاح.
مراقبة المريض لنفسه حول حدوث توعك أو أى حالة صحية أخرى لمدة 3 أسابيع بعد تلقى اللقاح.
تبنى نمط حياة صحى والابتعاد عن القلق والتوتر لتعزيز المناعة.
الاستمرار باتباع توصيات وزارة الصحة والإلتزام بالتدابير الاحترازية.
س18 ـ هل ينبغى للأشخاص الذين تلقوا اللقاح الاستمرار بالإجراءات الاحترازية؟ نعم للأسباب الآتية:
قد يستغرق الأمر وقتا حتى يحصل كل شخص يريد لقاح كوفيد 19.
هناك على الأقل 3 أسابيع بعد تناول التطعيم لا يكون قد تكونت فيها المناعة.
فى حين أن اللقاح قد يمنعك من الإصابة بالمرض فمن غير المعروف فى هذا الوقت ما اذا كان لا يزال بإمكانك حمل الفيروس ونقله للأخرين.
مدى فاعلية المناعة المتكسبة من التطعيم لم تحدد بعد.
س 19 ـ ما هى مدة الحماية التى يوفرها اللقاح ضد الفيروس؟ لم يتم إلى الآن تحديد الحماية التى يوفرها اللقاح.
س20 ـ ما هى المدة الزمنية بعد التطعيم حتى يكون الشخص ممنع؟
يحتاج الشخص لأخذ جرعتين من اللقاح للحصول على الأجسام المناعية الكافية.
تأخر الجرعة الأولى والثانية بعدها ما يقارب الـ 21 أو الـ28 يوما ويجب أن تكون من نفس الشركة المصنعة.
س21ـ إذا تم أخذ جرعة من نوع سينوفارم وتم السفر إلى دولة أخرى هل ممكن أخذ الجرعة الثانية من إنتاج شركة أخرى؟ لا، ويجب أخذ اللقاح من نفس الشركة المنتجة، وذلك للتأكد من الحصول على فاعلية اللقاح.
س22 ـ هل هناك تعارض بين لقاح كورونا سينوفارم وأى من اللقاحات الأخرى؟
لا توجد دراسات حالية توضح الاستخدام المزدوج للقاحات لذلك ننصح بعدم دمج اللقاحات ووضع فترة 14 يوما بين اللقاخ والآخر.
س23 ـ هل هناك تعارض بين لقاح الإنفلونزا وبين لقاح فيروس كورونا الجديد؟ لا توجد دراسات حالية توضح الاستخدام المزدوح للقاحات لذلك ننصح بعدم دمج اللقاحات ووضع فترة 14 يوما بين اللقاح والآخر.
س24. هل يمكن اخذ التطعيم اثناء الإصابة بفيروس كورونا؟ لا، لا يمكن ذلك يجب على من يريد احذر اللقاح الانتظار ما لا يقل عن ثلاث أشهر.
س25 ـ متى يمكن أخذ التطعيم بعد التعافى من كورونا؟
ثلاثة أشهر على الأقل.
س26 ـ هل يعطى التطعيم مناعة دائمة أم سيكرر كل عام؟
لا تتوفر المعلومات الكافية لهذا الشأن حتى الآن.
س27 ـ هل يتعارض التطعيم مع أى علاجات أو مضادات حيوية أو أى نوع من الأدوية؟
يتعارض مع من لدية حساسية شديدة تتطلب استخدام قلم الابنفرين.
س28 ـ هل صحيح بأن تركيب لقاح كورونا الجديد”فايزر” يؤثر على الحمض النوويDNA بالتالى يؤثر على الصفات الوراثية والجينات؟
غير صحيح، تم تركيب لقاح فيروس كورونا بتقنية جديدة وهى تقنية الـ mRNA عن طريق الأجسام المضادة للمستخدمين للقاح ولا يحتوى على أى جزء من بروتين الفيروس ولا يسبب أى تأثير على الصفات الوراثية
أن حقن mRNA فى جسمك لن يتفاعل أو يفعل أى شيء مع الحمض النووى لخلاياك.
س29 ـ هل ينبغى أن أحصل على لقاح كوفيد19 إذا كنت أعانى من حساسية تجاه البيض؟
لا يحتوى لقاح كوفيد-19 على البيض ولا يستخدم البيض فى تطوير أو إنتاج أى لقاح.
ومع ذلك، يتم تشجيع الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة تجاه البيض أو أى مادة أخرى (مثل الحساسية المفرطة) على البقاء، بعد التطعيم لمدة 30 دقيقة للمراقبة.
س30- هل الآثار الجانبية للقاح قد تتسبب فى وفاة عدد أكبر من الأشخاص أكثر من الذين يموتون بالفعل بسبب فيروس كورونا؟
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعى الادعاء بأن معدل وفيات COVID-19 هو 1% -2% وأنه لا ينبغى تطعيم الأشخاص ضد فيروس معدل بقائه مرتفع. ومع ذلك، فإن معدل الوفيات بنسبة 1% هو أكثر فتكًا بعشر مرات من الأنفلونزا الموسمية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يختلف معدل الوفيات بشكل كبير ويتأثر بالعمر والجنس والحالة الصحية الأساسية.
فى حين أن بعض الأشخاص الذين يتلقون اللقاح قد تظهر عليهم أعراض عندما يستجيب جهاز المناعة لديهم. تذكر أن هذا أمر شائع عند تلقى أى لقاح ولا يعتبر خطيرًا أو يهدد الحياة.
لا يمكنك الإصابة بعدوى COVID-19 من لقاحات COVID-19 ؛ إنها لقاحات معطلة وليست فيروسات حية.
من المهم أن ندرك أن الحصول على اللقاح لا يتعلق فقط بالبقاء على قيد الحياة من COVID-19. يتعلق الأمر بمنع انتشار الفيروس للآخرين ومنع العدوى التى يمكن أن تؤدى إلى آثار صحية سلبية طويلة المدى.
على الرغم من عدم وجود لقاح فعال بنسبة 100%، إلا أنه أفضل بكثير من عدم الحصول على لقاح. الفوائد بالتأكيد تفوق المخاطر على الأشخاص الأصحاء.
السبت 27 مارس 2021ADالتعليقات على ملخص مؤتمر حول الأمراض القاتلة في برلين – ألمانيا بعض النقاط المثيرة للإهتمام مغلقة220 زيارة
لا لإعادة إستخدام الزيت
لا للبن المجفف
لا لمكعبات ماجي
لا لإستهلاك العصائر الغازية (32 قطعة من السكر لكل لتر)
لا للسكريات المصنعة
لا للميكروويف
لا للتصوير الإشعاعي للثدي قبل الولادة ولكن ممكن إستخدام echomamaire
لا لحمالات الصدر الضيقة جدا أو لبسها بعد العودة من العمل
لا للكحول
لا لإعادة تسخين الوجبات المجمدة
لا لحفظ المياه في الثلاجة في زجاجات بلاستيكية..
جميع حبوب منع الحمل ليست جيدة لأنها تغيير النظام الهرموني للمرأة وتسبب السرطان.
مزيلات الروائح خطرة خاصة عند إستخدامها بعد الحلاقة.
الرضاعة الطبيعية أقل تعريضا للسرطان من الحليب الصناعي.
الخلايا السرطانية تأكل أساسا السكر وكل السكر إصطناعي حتى البني.
مريض السرطان الذي يمتنع عن السكر في نظامه الغذائي يرى أن مرضه تراجع ويمكن أن يعيش طويلا.. السكر = العدو القاتل.
يبقى كوب من البيرة 5 ساعات في الجسم وخلال هذا الوقت أجهزة النظام تعمل بالخمول بسبب هذا الكوب
نعم لل: 1⃣ الخضراوات 2⃣ العسل بالكميات معقولة بدلا من السكر 3⃣ البروتينات النباتية مثل الفول بدلا عن اللحوم 4⃣ إثنين من أكواب من الماء على معدة فارغة قبل تنظيف الأسنان وعند الإستيقاظ الشرب من المياه المحفوظة في الغرفة التي لها نفس درجة حرارة الغرفة 5⃣ وجبات غير مسخنة 6⃣ مكافحة السرطان عصير: الصبار + الزنجبيل + البقدونس + الكرفس + برومالين (منتصف الأناناس).. إمزجها وإشربها على معدة فارغة. 7⃣ غيرها من العصائر المضادة للسرطان: كوروسول (بدون بذور) + برومالين. 8⃣ أكل الجزر الني أو المطبوخ أو عصيره كل يوم.
وقد أعطت جمعية الأطباء الأمريكيين إجابات على سبب السرطان: 1⃣ لا تشرب الشاي في كوب من البلاستيك 2⃣ لا تأكل أي شيء ساخن في ورقة أو كيس من البلاستيك. مثال: البطاطا (المقلية). 3⃣ لا تستخدم البلاستيك في المايكروويف
للتذكير: ? عندما يكون البلاستيك في اتصال مع الحرارة وهذا يخلق المواد الكيميائية التي يمكن أن تسبب 52 أنواع من السرطان. ? هذه الرسالة أفضل من 100 رسالة قصيرة غير ضرورية. ? أبلغ أحبائك من أجل أن يكونوا بعيدين عن هذه المساوىء.
⚠ تجنب شرب الكوكا كولا على الأناناس أو بعد أن أكلت الأناناس كحلوى. لا تخلط عصير الأناناس مع كوكا. هذا الخليط قاتل! الناس يموتون هناك ويعتقدون خطأ أنهم كانوا مسمومين.. كانوا ضحايا جهلهم من هذا الكوكتيل القاتل!
نصائح صحية هامة: ?الرد على المكالمات بإستخادم الأذن اليسرى. ? لا تأخذ الدواء مع الماء البارد ? لا تأكل وجبات ثقيلة بعد الساعة 5 مساء. ?شرب المزيد من المياه في الصباح وأقل في الليل. ?لا تستلقي مباشرة بعد تناول الدواء أو بعد الوجبات. ?عندما تصبح بطارية الهاتف منخفضة لا تجيب على الهاتف لأن الإشعاع هو 1000ضعف.
الجمعة 5 مارس 2021ADالتعليقات على ٤ نصائح غالية…! مغلقة42 زيارة
بقلم د. اسامه حمدي
تحدثت معه بالتليفون على فراش المستشفى وحاولت مساعدته قدر الامكان ولو بالمؤازرة ولكنه لم يصمد ورحمه الله، وقال لي صديق آخر حالتي حرجة جدًا وحاولت مساعدته لعل الله يشفيه، واتصل بي أقربائي واحد بعد الآخر ليعلن إصابته بفيروس كورونا وأساعدهم في علاجه. هذا الفيروس إقتحم كل منزل بلا أستاذان وقتل من قتل وانهك من انهك وجعلني أعزي في العام السابق أكثر مما عزيت طوال حياتي! وحتى يتوقف نزيف الارواح اقدم خلاصة خبرتي كطبيب شاهد وعالج المئات لعلها تنقذ روحًا أخرى. فان كنت كبيرًا في السن أو مريضا بمرض مزمن او مصابًا بالسمنة فهذه نصائحي الاربعة التي وجدت أنها الأكثر تأثيرًا في وقف خطورة الفيروس والشفاء منه، فارجوك ان تفهمهم جيدًا وتتبعهم: ١- ارتدي الماسك خارج بيتك حتى لو لم يكن جنبك أحد ولا تلمس انفك وفمك وعينيك (بتاتًا) وانت خارج المنزل واغسل وطهر يديك كلما اتيحت لك الفرصة بالصابون والكحول وتجنب أى مكان مزدحم. ٢- اذا شعرت باى اعراض للفيروس وخاصة ارتفاع الحرارة ابدأ العلاج (فورًا) فالعلاج المبكر في ال٢٤-٤٨ ساعة الأولى أسرع وأضمن وسيلة للشفاء. ٣- اذا حدث ضيق في التنفس او اذا أظهرت الاشعة العادية أو المقطعية حدوث التهاب رئوي ولو بسيط عليك بالعلاج فورًا بالكورتيزون او أحد مشتقاته سواءًا في المنزل او في المستشفى تحت اشراف طبي ولا تتأخر دقيقة واحدة وذكِّر طبيبك بإعطائك أحد الادوية المانعة لتجلط الدم ولو حتى الاسبرين. ٤- لا تتردد في أخذ أى لقاح (أكرر أى لقاح) حال توفره ولا تستمع (بتاتًا) للاشاعات الغبية عن ضرره. من فضلك تذكر هذه النصائح الأربعة جيدًا واخبر غيرك بهم لعلنا نوقف نزيف الارواح الغالية لدينا من هذا الفيروس اللعين. د. أسامة حمدي
الثلاثاء 26 يناير 2021ADالتعليقات على الطب الوقائى والطب العلاجى مغلقة46 زيارة
د. محمد القاضي
ولماذا كان يطبع على كل الكراسات والكتب المدرسية ” العقل السليم فى الجسم السليم ” مع ارشادات صحية مختلفة كان الهدف منها هو التوعية الصحية من تقليم الاظافر وغسل الايدين وغسل الخضروات وقص الشعر وملابس نظيفة وشرب مياه نظيفة… والرضاعة الطبيعية … ، وايضا جدول الضرب ايام ما كان هناك تعليم حقيقى ايهما الاسبق ؟
التطعيم الاجبارى “المجانى” للمواليد لكى لا يفلت مولود او طفل فى ربوع الوطن ويتم تتبعه أنما رحل ولى أمره حتى لو كان من البدو الرحل ، ولا تكون هناك ثمة حجة لولى امره بانه لا يملك مالا ، وهذا هو الاصل فى مجانية “التطعيم ” ، فلا يعقل او يقبل منطقيا ان التطعيم الاجبارى للمواليد لحمايتهم من الامراض المعدية وعدم تعرضهم لمضاعفاتها سواء شلل او عجز او تخلف وضمور عقلى او جسمانى او معاقين حركيا او سمعيا او نطقا…، واما التطعيم للكبار وكل انسان موجود على ارضها “مجانى ” ايضا فى حالة تفشى الاوبئة التى تخلف وراءها وفيات بسبب الإصابة بها …، ولماذا كانت هناك وزارة صحة فى دول العالم ؟ ولماذا فى الدول المتقدمة والمتحضرة والمتمدنة كان فيها منظومة ” التامين الصحى ” ؟ ان هذا المفهوم الاسترتيجى للطب الوقائى كان مطبقا طوال عهود كل وزراء الصحة اللى حتى تولى رجل جمال مبارك ثم حدث تفاوت وزراء لاحقين فى نظرتهم لهذا المهوم الاسترتيجى للطب الوقائى حفاظا على صحة المجتمع بكل مقوماتة الانسانية ، و يوما بعد يوم تتضح لنا حقائق دامغة عن الخلل الذى اصاب وزارة الصحة فى اختيار وزرائها لاحقا له بأطباء مؤمنين بالطب العلاجى الذى يحقق لهم اهدافهم الشخصة … فانحدر الطب الوقائى فى اهم أركانة وهو العنصر البشرى من الكوادر الطبية وعلى رأسهم الاطباء فى وحداتها الصحية بربوع البلاد خاصة فى المناطق الحدودية والنائية والريفية حتى وصل ما وصل اليه !!؟ ، نعم ان وباء مثل الكورونا يعتد جائحة عالمية عجزت منظومة الصحة فى اعظم وأغنى دول العالم على السيطرة عليها والتحكم فيها ، وانما “التخبط” لا تعانية دول اخرى !؟ د.محمد القاضى
الثلاثاء 26 يناير 2021ADالتعليقات على An overview(COVID-19) مغلقة37 زيارة
CORONAVIRUS DISEASE-19
(COVID-19)
An overview
Mohamed Elguindy
Maram Eltatawy
Cairo University
The whole world is now facing a battle against the severe and dangerous pandemic, the corona virus disease 19 (COVID-19) which is not only physically harming but also mentally and emotionally disturbing because of the increasingly escalating number of affected patients and deaths globally. The disease was first identified in December 2019 in Wuhan, Hubei, China and has resulted in an ongoing pandemic. As of October 2020; 36.5 million cases have been reported across 188 countries with more than 1.06 million deaths. The WHO declared in the same month that one in ten people around the world (around 800 million) may have been infected.
Etiology and transmission
The disease is caused by the severe acute respiratory syndrome coronavirus 2 (SARS-COV-2), a subfamily of Orthocoronavininae inside the family coronavidae. It is an RNA virus with single stranded RNA genome with 32 kilo bases length and a nucleocapsid.
New varieties of the virus have been isolated in UK (Kent variant), South Africa and other countries with more transmissibility but probably equal degree of virulence.
The disease spreads via small droplets and sometimes aerosols as an infected person breathes, coughs, sneezes or talks. It may also be transmitted via contaminated surfaces. It can spread from 2 days prior to symptoms onset up to 7-12 days in moderately symptomatic and up to 14 days in severe cases after recovery. Shedding of viral RNA may continue for up to 3 months but this does not indicate replication-competent virus shedding and is unlikely to be infectious.
Incubation period
The median time of incubation is 4-5 days from exposure to symptoms onset, but can extend to 14 days.
Pathophysiology
The virus accesses host cells via the enzyme angiotensin-converting enzyme 2 (ACE2) which is most abundant in type II alveolar cells of the lungs. Therefore the lungs are the organs most affected. The density of ACE2 in each tissue correlates with the severity of the disease in that tissue. The virus uses a special surface glycoprotient called a “spike” to connect to ACE2 and enter the host cell. As alveolar damage progresses, respiratory failure develops. Respiratory failure can as well occur secondary to affection of the brain stem.
The virus can cause acute myocardial injury in 12% of infected people. Chronic myocardial damage may ensue due to the high expression of the ACE2 recepotors in the heart.
Blood vessel dysfunction and clot formation play a significant role in mortality. A high incidence of venous and arterial thrombosis, venous thromboembolism including pulmonary embolism and cerebral ischaemic events has been noted. Infections appear to set off a systemic and pulmonary vasoconstrictive response. The latter alongside with viral pneumonia lead to hypoxaemia.
The kidney may experience glomerular and tubular injury particularly in those with previous renal problems.
Systemic hyperinflammation manifestes by elevation of interleukins 2, 6, 7 (IL-2, IL-6, IL-7), granulocyte macrophage colony stimulating factor (GM-CSF), interferon-γ inducible protein 10(IP-10), monocyte chemo attractant protein (MCP-), macrophage inflammatory protein-α (MIP-1α) and tumor necrosis factor- α (TNF- α). This is indicative of cytokine release syndrome (CRS) and significant immunopathology.
The natural course of the disease can be classified into four phases each has specific clinical presentation and therapeutic approach:
Incubation period that lasts 4-5 days on average but may extend to 14 days. During this phase, viral replication progresses and there are no symptoms.
Symptomatic phase characterized by progressive viral replication, development of mild symptoms and usually remains for a week.
Early pulmonary (tissue phase) in which viral replication stops (but viral debris can be detected) and is characterized by immune dysfunction and tissue (principally pulmonary) destruction and dysfunction.
Complication phase often develops 2 weeks or more after exposure to infection and features the development of systemic and multiorgan complications.
Pathology
Macroscopically: pulmonary consolidation, pulmonary edema and pericardities.
Microscopically:
Pulmonary changes:
Serous and fibrin exudation pneumocyte hyperplasia, and lymphocytic and giant cell infiltration.
Diffuse alveolar damage that results in acute respiratory distress syndrome.
Alveolar cavities and exudates and pulmonary interstitial fibrosis.
Plasmacytosis in bronchial alveolar lavage (BAL).
Haematological changes:
Disseminated intravascular coagulation (DIC) and leucoerythroblastic reaction.
Hepatic chages:
Microvesicular steatosis.
Clinical picture
Manifestations of COVID-19 present at onset of the illness vary, but over the course of the disease patients will experience many of the following features.
Fever or chills.
Cough.
Shortness of breath or difficulty breathing.
Fatigue.
Muscle or body aches.
Headache.
New loss of taste or smell.
Sore throat.
Congested or runny nose.
Nausea and vomiting.
Diarrhea.
Fever occurs in only 44% at hospital admission but eventually in 89% of patients. Older adults and people with comorbidities may experience fever and respiratory symptoms later during the course of the disease than younger people and those with no comorbidities.
Many patients experience gastrointestinal symptoms (nausea, vomiting, diarrhea) prior to having fever and lower respiratory tract manifestations.
Loss of smell (anosmia) or taste (ageusia) occur in one third of patients especially among women and younger patients.
Disease severity
The disease severity can range from mild to critical
Mild to moderate disease (81%) present with mild symptoms up to mild pneumonia.
Severe disease (14%) present with dyspnea, hypoxia or more than 50% lung involvement on imaging.
Critical disease (5%) present with respiratory failure, sepsis, septic shock or multiorgan dysfunction. Most deaths occur among this group of patients.
Among children the disease severity is lower than in adult with 94% of affected children having mild or moderate disease, 5% having severe disease and less than 1% having critical disease.
Risk factors for severe disease (and mortality)
Age >55 years. The case fatality ratio (CFR) increases with advancing age, reaching 14.8% among people 80 years and older versus 3-6% in those 50-60 years old and 0-2% in those younger than 40 years.
Comorbidities including cardiovascular, chronic respiratory and chronic kidney diseases, malignancy, diabetes and BMI > 30.
Hypoxia.
Specific computed tomography (CT) findings indicative of extreme lung involvement.
Biomarkers of end-organ dysfunction.
Laboratory and radiological findings
Diagnosis
Diagnosis of COVID-19 requires detection of SARS-COV-2 RNA by real-time reverse transcription polymerase reaction (rRT – PCR).
The test is better done on nasopharyngeal samples compared with throat samples (recently can be done on saliva), lower respiratory samples may have better viral yield than upper respiratory samples. SARS-COV-2 RNA has also been detected in stool and blood. Detection of virus in blood may be a marker of severe illness.
At symptoms onset PCR will be positive in approximately 60% of patients with maximal positive rate on day 8 postinfection where 80% of patients will be positive. PCR remains positive for at least 2 weeks following cessation of viral replication when patients are less likely to be infectious. Results of the test are usually available in 2-4 hours. False negative tests results are mainly from inappropriate sample taking and handling. Estimating the viral load (cycle threshold) help predict the disease severity. Infection with both SARS-COV-2 and other respiratory virus (e.g. influenza) or bacteria is documented and detection of another respiratory pathogen does not rule out COVID-19.
The WHO does not recommend rapid antigen or antibody detection tests for diagnosis due to their low sensitivity and specificity.
Blood count
Lymphopenia is found in up to 83% of patients. The association of lymphopenia and neutrophilia indicates greater disease severity; lymphocyte percentage is inversely associated with prognosis.
Elevated neutrophil to lymphocyte ratio (>9.8) indicates a high incidence of acute respiratory distress syndrome (ARDS) and higher need for both mechanical and non-mechanical ventilation.
Thrombocytopenia is associated with increased mortality.
Coagulation defects
Elevated D-dimer levels suggest extensive thrombin generation and fibrinolysis and is associated with poor prognosis. D-dimer levels ≥ 1.0μg/ml on admission is associated with higher in-hospital mortality.
High levels of factor VIII and low level of protein C and prolonged prothrombin time are associated with increased mortality.
Evidence of cardiac dysfunction.
ECG abnormalities including ST segment elevation, arrhythmia and conduction defects are linked to poor prognosis.
Echocardiographic evidence of ventricular dysfunction is significantly linked to mortality.
Elevated hs troponin I or T and/or brain natriuretic peptide (BNP) are predictive of poor prognosis
Evidence of liver injury.
Elevation of aspartate aminotransferase (AST) and alanin aminotransferase (ALT), reduced albumin-globulin ratio and elevated liver fibrosis index are associated with poor prognosis and higher risk of ICU admission.
Evidence of renal dysfunction.
Renal dysfunction (elevated BUN and serum creatinine and proteinuria) may be the result of systemic vascular and inflammatory complications or direct affection of the renal tubular epithelium.
Inflammatory markers.
Elevation of C-reactive protein (CRP), serum ferritin and anti-inflammatory cytokines (e.g. IL-6 and IL-10) are predictive of disease severity.
Procalcitonin is typically normal on admission but may increase among those admitted to ICU.
Radiographic features
The chest X ray may be useful is detecting pulmonary affections and disease progression but CT is more sensitive early in the disease course. The most common CT findings are asymmetric ground glass opacities or bilateral consolidation in the peripheral and posterior lung fields.
Traction bronchiectasis (bronchial dilation within abnormal lung parenchyma), and extensive distribution of abnormalities are encountered in critically ill patients.
Speculations radiating from a point and focal retraction or distortion of the edge of the lung parenchyma.
Crazy paving (lobular septal thickening with variable filling) may appear as the disease progresses.
Pleural effusion and lymphadenopathy are infrequent.
Pulmonary artery dilatation indicates the development of pulmonary hypertension.
However, early in the disease course, chest imaging may be normal and conversely chest radiological abnormalities may occur before symptoms develop.
Because these chest CT imaging pattern is non specific and can be found in pneumonias caused by other infections, the diagnostic value of chest CT may be low and the American college of Radiology does not recommend CT for screening or as a first line test for diagnosis of COVID-19.
Complications
Cytokine storm.
This denotes a hyperinflammatory state caused by aberrant T lymphocytes and macrophages activation that result in dysregulated immune response which damage the lungs and other organs such as the heart and bone marrow.
Macrophage activation syndrome (MAS).
Characterized by increased production of IL-18, GM-CSF and INF γ. A ferritin level > 4400 ng/ml is diagnostic of this condition. Other diagnostic features include increasing AST/ALT and CRP and progressive multiorgan failure. There is much overlap between the cytokine storm and macrophage activation syndrome.
Hypercoagulability.
The dysregulated immune system damages the endothelium and activates blood clotting, causing the formation of micro and macro blood clots. Cloting activation may occur directly due to increased expression of factor Xa as well as endothelial injury with the release of large aggregates of von Willebrand factor. These blood clots impair blood flow. Thrombotic microangiopathy targets predominately the pulmonary and cerebral circulation. Laboratory findings commonly associated with hypercoagulability include thrombocytopenia, increased D-dimer level, increased fibrin degradation products and prolonged prothrombin time.
Severe hypoxoemia.
Lung inflammation together with microthrombosis in the pulmonary circulation severely impairs oxygen absorption resulting in oxygenation failure.
Multisystem inflammatory syndrome in children (MIS-C)
Although the disease is usually milder in pediatric than in adult population, the severity of symptoms in children varies considerably. Severe outcomes including deaths have been reported in children particularly those with underlying medical conditions and infants (<12 months of age). Patients with the MIS-C present with fever, abdominal pain, vomiting, diarrhea, skin rash, mucocutaneous lesions and in severe cases hypotension and shock. Some patients have myocaditis and acute kidney injury. Laboratory markers of inflammation (e.g. CRP, ferritin) and markers of cardiac damage (e.g. troponin and BNP or NT pro BNP) are elevated.
Pulmonary fibrosis.
Unlike typical acute respiratory disease syndrome (ARD), COVID-19 patient may not progress to a resolution phase. Rather they may progress to severe fibroproliferative phase that needs treatment with combination of corticosteroids and antifibrotic agents (e.g. pirfenidone and nintedanib)
Other complications.
Acute respiratory distress syndrome (ARDS)
Septic shock.
Myocarditis, arrhythmias.
Hepatic injury.
Stroke, seizures, encephalitis.
Gullian-Barré syndrome.
Kawasaki disease.
Treatment
There is no cure of COVID-19. However a number of therapeutic agents have shown promise and usually multiple drugs with different mechanism of actions are valuable in specific phases of the disease. This is a highly dynamic topic; therefore significant changes are very likely to occur as new information emerge.
For prophylaxis:
In addition to common public health measures i.e. masks, social distancing (>1.5 meters, and avoiding crowding), the following medications are effective in prevention of COVID-19.
Ivermectin 0.15-0.2 mg/kg on days 1 and 3 and then weekly for 10 weeks followed by biweekly dosing. It inhibits viral replication and has potent anti-inflammatory properties. It is beneficial across the spectrum of phases of the disease i.e. preexposure prophylaxis, postexposure prophylaxis, symptomatic phase and pulmonary (tissue) phase. The most important drug interaction occurs with cyclosporis, tacrolimus, antiretroviral drugs and certain antifungal agents.
Vitamin D3 1000-3000 IU/day is a powerful prophylactic agent and has a great role in prophylaxis then treatment.
Vitamin C 500 mg twice daily has antiviral and anti-inflammatory activity, protects the endothelium from oxidative injury and increases the expression of interferon alpha. It acts synergistically with steroids, quercetin and low molecular weight heparin.
Quercetin 250 mg/day a plant polyphenol that has direct viricidal, anti-inflammatory and antioxidant properties. It acts as a zinc ionophore as well. Its use is rarely associated with the development of hypothyroidism, so it should be used cautiously in patients with thyroid disorders with frequent monitoring of TSH levels.
Zinc 30-50 mg/day of elemental zinc. It is essential for innate and adaptive immunity and inhibits RNA dependant RNA polymerase in vitro against SARS-COV-2 virus.
Melatonin (slow release) starting with 0.3 mg and increasing as tolerated to 2 mg at night.
Symptomatic treatment at home:
Ivermectin in the doses given above.
Vitamin D3 2000-4000 IU/day.
Quercetin 250 mg twice daily.
Vitamin C in the doses given above.
Zinc 75-100 mg/day of elemental zinc.
Melatonin 10 mg at night.
Aspirin 81-325 mg/day unless contraindicated.
B-complex vitamins.
Monitoring arterial oxygen saturation with home pulse oximetry. Resting or ambulatory desaturation <94% should prompt hospital admission. The following precaution should be followed for oximetry:
Use index or middle finger.
Warm cold extremities.
Remove nail polish.
Observe readings for 30-60 seconds to identify the most common value.
Accept only values associated with a strong pulse signal.
Mildly symptomatic patients in hospital:
Ivermectin in the doses given above.
Vitamin D3 20,000-60,000 IU single oral dose followed by 20,000 IU weekly until hospital discharge. Calcifediol is more efficiently absorbed and is 3 times more potent than vitamin D3. It is given as 0.2-0.5 mg initially, followed by 0.2 mg weekly until hospital discharge.
Quercetin 250-500 mg twice daily.
Vitamin C 500-1000 mg every 6 hours.
Zinc 75-100 mg/day of elemental zinc.
Melatonin 10 mg at night.
Aspirin 325 mg/day unless contraindicated.
B-complex vitamins.
Enoxaparin 60 mg/day. Considering increasing the dose to 1 mg/kg/12 hours in those with high D-dimer. In addition to its anticoagulant effect, low molecular weight heparin (LMWH) has anti-inflammatory effects, inhibit SARS-COV-2 interaction with ACE-2 receptor, inhibit viral replication and inhibit heparinase that destroys the endothelial glycocalyx.
Methyl prednisolone 40 mg q 12 h, increasing to 80 mg and then 125 mg q 12 h in patients with progressive symptoms and increasing CRP. Corticosteroids reduce the risk of death in patients with the pulmonary phase of COVID-19 i.e.those requiring supplental oxygen or higher level of respiratory support. Methyl prednisolone is the corticosteroid of choice because of better lung penetration. Corticosteroids should not be used in the viral replication phase and do not increase viral shedding or decrease the production of specific antibodies.
Oxygen inhalation by low flow nasal canula at 2-4 L/min. early transfer to ICU should be considered for increasing respiratory distress, arterial desturation or increasing oxygen requirements.
Management of gasterointestinal symptoms is largely supportive with adequate hydration (oral/IV) loperamide 4-16 mg/day for diarrhea and antiemetic drugs as needed.
Methylprednisolone loading dose 80 mg then 40mg/12 h for at least 7 days or until transferred out of ICU. In patients with increasing CRP or worsening clinical status increase the dose to 80-120 mg/12 hours. Pulse methyl prednisolone 250-500 mg/ day may be required.
Vitamin C 3g/6 hours for at least 7 days or until transferred out of ICU. Mega dose 25 g in 500 ml saline infused over 6 hours daily for 4 days, then 3 g IV/6 h for a total 7-10 days should be considered in severely ill patients. Early termination of corticosteroids and vitamin C may result in rebound clinical deterioration.
Enoxaparin 1 mg/kg SC/12 hours, anti-Xa activity should be monitored in underweight and obese patients, those with CKD and those with increasing D-dimer, aiming for an anti-Xa activity of 0.6-1.1 IU/ml.
Additional measures.
Ivermectin 0.15-0.2 mg/kg orally and repeated on day 2.
Calcifediol 0.2-0.5 mg loading followed by 0.2 mg weekly until hospital discharge. Calcifediol is preferred to vitamin D3 because the latter takes may days to be converted to the active form of vitamin D.
Melatonin 10 mg at night.
Thiamin 200 mg IV/12 hours may play a role in damping the cytokine storm.
Aspirin 325 mg/ day unless contraindicated.
B-complex vitamins.
Magnesium 2 g start IV. Keep magnesium level between 2.0 and 2.4 mmol/L.
Antibiotics if added bacterial infection is suspected based on respiratory culture or detection of lobar consolidation, neutrophilia or elevated procalcitonin levels. A β – lactam (e.g. cefotaxime 1-2 g IV/8 h) plus a macrolide (e.g. azithromycin 1 g once then the 500 mg/ day IV) or a fluoroquinolone (e.g. moxifloxacin 400 mg/d P.O) are given. Secondary fungal infection may occur.
Maintain euvolemia by cautious administration of lactated ringer 500 ml boluses. For obvious volume overload, diuretics may be needed.
Early administration of norepinephrine for hypotension.
Escalation of respiratory support trying to avoid intubation if at all possible.
Accept permissive hypoxia (O2 saturation > 86%). Titrate FiO2 based on patient’s saturation. Follow venous lactate and central venous O2 saturation in patients with low central O2 saturation.
Low flow cannula with oxygen flow 1-6 L/min.
High flow nasal cannula (HFNC) with oxygen flow 60-80 L/min.
Inhaled epoprestenol (Flolan)
Intubation should be done by expert intubator using volume protective ventilation (lowest PEEP possible, tidal volume 6 cc/kg and driving pressure < 15 cm H2O).
CPAP/BiPAP may be used in patients with COPD or heart failure.
A subgroup of patients may deteriorate very rapidly and require mechanical ventilation early in the course of the disease.
Salvage measures:
Plasma exchange (up to 5 exchanges) for patients with progressive oxygenation failure despite corticosteroid therapy. Fresh frozen plasma may be required.
Half dose tPA should be considered for patients with high PaCO2 despite adequate minute ventilation to improve pulmonary microvascular flow, rTPA is given in a dose of 25 mg over 2 hours followed by 25 over subsequent 22 hours followed by full anticoagulation.
ECMO may improve survival in patients with single organ failure (lung) if initiated within 7 days of intubation but not later.
Combined inhalation of nitric oxide (or epoprostenol) and IV almitrine(specific pulmonary vasoconstrictor to improve severe V/Q mismatch).
Post ICU management:
Methyl prednisolone 40 mg/day, then taper slowly guided by CRP levels.
Enoxaparine 40-60 mg/day SC.
Vitamin C 500 mg twice daily PO
Melatonin 3-6 mg at night.
ω-3 fatty acids 4 g/day to help resolution of inflammation by inducing resolvin production.
Post hospital discharge treatment:
Post hospital discharge, patients still have increased risk of thromboembolic events particularly those with increased D-dimer (>2 times upper limit of normal), increased CRP (>2 times upper limit of normal) and those with prolonged immobilization. Up to 50% of the patients have prolonged illness manifesting with malaise, headache, fatigue, dyspnoea, chest pain and cognitive dysfunction. These features may persist for months (long haul syndrome). Brain MRIs demonstrate micro structural changes in 55% of patients. These changes are probably related to prolonged immune disturbance with elevated pro- and anti- inflammatory cytokines. Interventions that should be implemented include the following measures
Tapering cortecosteroids guided by CRP levels.
Ivermectin in prophylactic doses (see above).
Melatonin in prophylactic doses (see above).
Vitamin D3 in prophylactic doses (see above).
ω-3 fatty acids 4 g/day.
B complex vitamins.
Atorvastatin 40 mg/day day to help resolution of inflammation by inducing resolvin synthesis.
Referral of patients who develop pulmonary fibrosis to a pulmonologist with expertise in this field.
Treatment of unproven or no benefit
Hydroxychloroquine.
Inhaled corticosteroids.
Convalescent serum or monoclonal antibodies.
Tolcizumab
Janus kinas inhibitors.
Monitoring procedures
On admission
CBC with calculation of neutrophil-lymphocyte ratio.
D-dimer.
CRP
Troponin
BNP, NT pro BNP
Ferritin
Procalcitonin to rule out coexisting bacterial pneumonia
Serum Mg
Daily
D-dimer.
CRP
Ferritin
Procalcitonin
Frequent follow up by
Chest X ray
Chest ultrasound
Echocardiography when indicated
Reinfection
After recovery from COVID-19 reinfection is possible, but it is still unclear how long people who have recovered from COVID-19 are protected against reinfection with SARS-CO-V-2 and how often reinfection may occur. While viral RNA shedding declines with resolution of symptoms, SARS-CO-V-2 RNA shedding may continue for up to 3 months but this does not necessarily indicate replication-competent virus shedding (infectious). Infectiousness in these circumstances is unlikely.
Prevention
Wear a mask when in contact with others.
Establish social distancing of 1.5-2 meters away from others.
Good ventilation at home, work and particularly crowded places.
Limit attendance at large gatherings.
When in any room or vehicle with other persons, cover coughs and sneezes with tissue.
Eliminate your contact with these who are ill.
Don’t go to work or school if you are sick.
Sanitizing of frequently touched surfaces.
Practice self care
Good sleep, balanced diet, exercise.
Washing hands with soap and water often and for at least 20 seconds particularly after any cough, sneezing or going to the toilet. Alcohol based hand sanitizers with a least 60% alcohol may be used only when soap and water are not readily available. Glycerol may be added as a humectant.
Avoiding touching the eyes, nose or mouth with unwashed hands.
For health care professionals who may come in contact with COVID-19 positive bodily fluids, using personal protective equipment (PPE) is imperative. These include high performance respiratory masks (e.g. N 95), goggles or face shield, clean or sterile long sleeve gowns and clean or sterile gloves (depending on the procedure involved). Aerosol generating procedures (AGPs) include tracheal intubation, noninvasive ventilation (e.g. CPAP, BiPAP), tracheostomy, CPR, bronchoscopy and sputum induction by neubulized saline.
Prophylactic medications as indicated above.
Vaccination
By mid-December 2020, 57 vaccine candidates were in clinical research including in phase I-II levels (testing safety and immunogenecity respectively) and 13 in phase III trials (testing effectiveness and adverse effects). International agencies have already approved 5 vaccines for people use including tozinameran (Pfizer-BioNTech), BBIBP-CorV (sinopharm), Corona Vac (Sinovac), mRNA-1273 (moderna) and Gam-COVID-Vac (gamaleya). Many countries have started vaccination plans that prioritize those at high risk such as health care workers and the elderly. Most vaccine platforms are focused on the coronavirus spike protein and its variants as the primary antigen of COVID-19 infection. Platforms involved nucleoside-modified m-RNA and DNA, non-replicating viral vectors, peptides, recombinant proteins, live attenuated viruses and inactivated viruses. An immunological adjuvant (e.g. aluminum salt”alum”) may be used in formulating the vaccine to boost its immunogenicity and efficacy. Elderly (>60 years), allergen, hypersensitive and obese people have susceptibility to compromised immunogenecity which prevents or inhibits vaccine effectiveness possibly requiring separate vaccine technology or repetitive booster vaccination. Occasionally a vaccine has an unintended opposite effect by causing antibody-dependant disease enhancement (ADE) which increases the virus attachment to its target cells triggering a cytokine storm of the vaccinated person if later attacked by the virus. There is as yet no evidence that the emerging SARS-COV-2 variants lower vaccine effectiveness. A comparison between the most popular vaccines is given in the table below.
Prognosis
The disease often (80-99% depending on age) takes a mild or moderate course with few or no symptoms resembling other common upper respiratory diseases such as common cold. Mild cases typically recover within two weeks.
Those with severe (0.5 to 19% depending on age) or critical disease may take 3 to 6 weeks to recover. Among those who died the time from symptom onset to death ranged from 2 to 8 weeks. People transferred to an ICU had a median time of 10 days between hospitalization and death.
Children make up a small proportion of cases with about 1 % being under 10 years and 4% aged 10-19 years. They are likely to have mild symptoms and a lower chance of severe illness than adults.
Findings associated with increased disease severity and/or mortality include age>55 years, multiple pre-existing comorbidities, hypoxia, CT findings of extensive lung involvement, diverse laboratory abnormalities and biomarkers of end organ dysfunction. Pregnant women, smokers, and obese patients are also at higher risk of severe infection
In those younger than 50 years, the risk of death is less than 0.5% while in those older than 70, it is more than 8%.
The difficulty of predicting COVID-19 disease severity is underscored by the fact that SARS-COV-2 appears to have tropnin for diverse tissues including primarily the respiratory tract but also the brain, endothelium, heart, kidney and liver.
Further reading
Arslan B, Ergun NU, Topuz S et al. Synergistic effect of quercetin and vitamin C against COVID-19: is a possible guard for front liners? ssrn 2020.
Boulware DR, Pullen MF, Bangidwala AS et al. A randomized trial of hydroxychloroquine as a postexposure prophylaxis for COVID-19. N Engl Med 2020.
Chroboczek T, Lacost M, Wackenheim C et al. beneficial effect of corticosteroids in severe COVID-19 pneumonia: a propensity score matching analysis. medRxiv 2020.
Clinical management of COVID-19. Interim guidance. 27th May 2020.
Colunga Biancatelli RM, Berrill M, Mohamed YH et al. Melatonin for treatment of sepsis: the scientific rationale. J ThoracDis 2020; 12 (Suppl 1): s54-s65.
Elharrar x, Trigui Y, Dois AM et al. use of pone positioning in nonintubated patients with COVID-19 and hypoemic acute respiratory failure. JAMA 2020.
George PM, Wells AU, Jenkins RG. Pulmonary fibrosis and COVID-19: the potential role for antibiotic therapy. Lancet Resp Med 2020; 8:807-15.
Giamarellos-Bouboulis EJ, Netea MG, Rovina N et al. complex immune dysregulation in COVID-19 patients with severe respiratory failure. Cell Host & Microbe 2020.
Gorial Fl, Mashhadani S, Sayaly HM et al. effectiveness of ivermectin as add-on therapy in COVID-19 management (Piolt Trial). medRxiv 2020.
Khan MS, Khan MS, Debnath Cr et al. Ivermectin treatment may improve prognosis of patients with COVID-19. Archivos de Broconeumologia 2020.
Liu J, Zheng X, Huang Y et al. successful use of methylprednisolone for treating severe COVID-19. J Allergy Clin iimunol 2020.
Maggini S, Beveridge S, Suter M. a combination of high dose vitamin C plus zinc for the common cold. Journal of International Medical Research 2012; 40:28-42.
Marik PE, Kory P, Varon J. does vitamin D status impact mortality from SARS-COV-2 infection? Medicine in Drug discovery 2020.
Moore JB, June CH. Cytokine release syndrome in severe COVID-19. Science 2020.
Saba A, Vaidya PJ, Chavhan VB et al. combined pirfenidone, azythromycin and prednisolone in post-H1N1 ARDS pulmonary fibrosis. Sarcoidosis Vasc Diffuse Lung Dis 2018; 35:85-90.
Simonovich VA, Pratx LD, Scibona P et al. A randomized trial of convalescent plasma in COVID-19 severe pneumonia. N Engl J Med 2020.
Spinner CD, Gottlieb RL, Criner GJ et al. Effect of remdesivir vs standard care on clinical status at 11 days in patients with moderate COVID-19. A randomized clinical trial. JAMA 2020.
te Velthuis AJ, van den Worm SH, Sims AC et al. Zn2 + inhibits coronavirus and arterivirus RNA polymerase activity in Vitro and zinc ionophores block the replication of these viruses in cell culture. Plos Pathog 2016; 6:e1001176.
Villar J, Confalonier M, Pastores SM et al. Rationale for prolonged corticosteroid treatment in the acute respiratory distress syndrome (ARDS) caused by COVID-19 . Crit Cares Expl 2020; 2:e0111.
Wang J, Najizadeh N, Moore EE et al. Tissue plasminogen activator (tPA) treatment for COVID-19 associated respiratory distress syndrome (ARDS): A case series. J Thromb Haemost 2020.