دكتورة / مهاالعطار خبير طاقةالمكان

التخلص من الحسد
ذكرت سابقا ان وجود نمل فى المكان يدل على الحسد والعين التى تصيب أصحاب البيت .. ويشعر جسم الإنسان بالحسد من خلال الشعور بالنمل داخل الجسم (التنميل) .
والسؤال الملح .. كيف التخلص من الحسد والعين .
الحسد هو شر يصيب الإنسان من خلال طاقة سلبية كبيرة تحيط به .. وقوة طاقة الحسد كبيرة أكبر من السحر .. لدرجة انها قد تكسر أشياء مادية وتفسدها .
قد تصيب الجماد مثل السيارة ,الملابس ,الأكسسوار , التليفون , الاشياء فى البيت .
قد تصيب النبات مثل نباتات الزينة والأشجار والبامبوا والزهور , وأكثر حساسية الحسد هو البامبو.. فيصفر الأوراق وتذبل النباتات .
قد يصيب الإنسان فى جسده وصحته وماله وزوجه واولاده وعملة .. وقد يؤدى الحسد الموت.
وقد يصيب الإنسان نفسة ويحسد نفسة او زوجه او أولاده بدون قصد حين يستكثر النعمة على نفسة .
هناك أساليب وطرق يجب اتباعها لرد الحاسد خاصة بالمكان والزمان والإنسان كما يلى :
1- قراءة أيات من القرأن لمعوذتين وآية الكرسى فى المكان
2- رد الحاسد فى حالة معرفة الشخص الحاسد يجب أن نتحدث امامة بما أصابنا من شر وعقبات ومشاكل .
3- عروسة الحسد من الورق كما تفعل الجدة برشق دبوس فى العروسة من عين كل الاسماء من حول المحسود .
4- الاعلان للجميع انك محسود وانك إصابتك عين وشر .
5-إصابة الحاسد من خلال اخذ ماء الوضوء او الاستحمام او كوب ماء او بقايا ما شرب الشاى او القهوة ونحرقها اما الماء يرش به المحسود .
6- إصابة الحاسد من خلال اذيتة وتبديد طاقته عن طريق تنظيف مكان جلوسة .. ورمى الماء خلف أثرة.. وكسر طبق خزف او فخار علية اسمة .. او تمثال لإنسان عليه اسمه .
كل هذه الأساليب او الطقوس كانت قديمة مع الأجداد وخاصة عند المصريين القدماء .. وقد تم وصول علم الطاقة عن طريق المعتقدات والطقوس التى يقوم بها الأجداد وتم وصولها لنا الآن عن طريق هذه المعتقدات والطقوس الشعبية .. فلا تسخر من علم أجدادك انها علوم النجاة والقوة والصحة.. ولا تنسى ان وجودك معى سبب.
دكتورة #مهاالعطار خبير #طاقةالمكان #التخلصمنالحسد

• وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات الصادر بالقانون رقم 58 لسنة 1937، لتقرير عقوبة رادعة حيال جرائم ختان الإناث، وجاءت التعديلات في المادتين (242 مكررا)، و (242 مكررا أ ).
  ونص التعديل في المادة ( 242 مكررا) على أن “يُعاقب بالسجن مدة لا تقل عن خمس سنوات كل من أجرى ختاناً لأنثى بإزالة جزء من أعضائها التناسلية أو سوّى، أو عدّل، أو شوّه، أو ألحق إصابات بتلك الأعضاء، فإذا نشأ عن ذلك الفعل عاهة مُستديمة، تكون العقوبة السجن المشدد، لمدة لا تقل عن 7 سنوات، أما إذا أفضى الفعل إلى الموت، تكون العقوبة السجن المشدد، لمدة لا تقل عن 10 سنوات”.
  كما نص التعديل، في هذه المادة، على أن تكون العقوبة السجن المشدد إذا كان من أجرى الختان طبيباً أو مُزاولاً لمهنة التمريض، فإذا نشأ عن جريمته عاهة مستديمة تكون العقوبة السجن المُشدد لمدة لا تقل عن 10 سنوات، أما إذا أفضى الفعل إلى الموت تكون العقوبة السجن المشدد، لمدة لا تقل عن 15 سنة، ولا تزيد على 20 سنة.
  ووفقا للتعديل، تقضي المحكمة فضلاً عن العقوبات، المتقدم ذكرها، بعزل الجاني من وظيفته الأميرية، مدة لا تزيد على 5 سنوات إذا ارتكبت الجريمة بسبب أو بمناسبة تأدية وظيفته، وحرمان مرتكبها من ممارسة المهنة لمدة مماثلة، وغلق المنشأة الخاصة التي أُجرى فيها الختان، وإذا كانت مُرخصة تكون مدة الغلق مُساوية لمدة المنع من ممارسة المهنة، مع نزع لوحاتها ولافتاتها، سواء أكانت مملوكة للطبيب مُرتكب الجريمة، أو كان مديرها الفعليّ عالماً بارتكابها، وذلك بما لا يخل بحقوق الغير حسن النية، ونشر الحكم في جريدتين يوميتين واسعتي الانتشار وبالمواقع الإلكترونية التي يُعينها الحكم على نفقة المحكوم عليه.
  كما نصت التعديلات في المادة (242 مكررا أ ) على أن ” يُعاقب بالسجن كل من طلب ختان أنثى وتم ختانها بناء على طلبه، على النحو المنصوص عليه بالمادة (242 مكررا)، كما يُعاقب بالحبس كل من روّج، أو شجع، أو دعا بإحدى الطرق المبينة بالمادة (171) لارتكاب جريمة ختان أنثى ولو لم يترتب على فعله أثر”.